الآن..أون لاين: الفوضى أو الانقلاب!: "أيمن عبد الرسول لمصلحة من الوقيعة بين الشعب المصري وجيشه؟ على الذين يشكِّكون في هذه العلاقة المتينة والتي أسفرت عما يمكن تسميته بـ'انقلاب ق..."
مدونة تهتم بنشر الوعي النقدي حول الإسلام
أيمن عبد الرسول
- أيمن عبدالرسول
- القاهرة, Egypt
- كاتب مصري، نائب رئيس تحرير موقع الأزمة أون لاين، باحث في الإسلاميات التطبيقية, مصري جداً مؤلف كتابي (في نقد الإسلام الوضعي)و(في نقد المثقف والسلطة والإرهاب)المدير التنفيذي للمركز المصري لدراسات المواطنة والحالة الدينية في مصر،كاتب عمود في العديد من الجرائد والصحف المصرية والعربية
الاثنين، 28 فبراير 2011
الآن..أون لاين: ثورة مُضادة..!
الآن..أون لاين: ثورة مُضادة..!: "أيمن عبد الرسول كثر الحديث عما يسميه البعض بالثورة المضادة، هذا الاصطلاح الذي يحرص على استخدامه أنصار الثورة الأصلية، في كل مشكلة تحدث ضد ث..."
الجمعة، 25 فبراير 2011
انتبهوا: مصر ترجع إلى الخلف!
أيمن عبد الرسول
تعوَّد قارئ مقالاتي مني على الصراحة، والصراحة صادمة وموجعة، ولكنها في كل الأحيان مُنجية من المهالك، وأعرف أن صوت العقل قد يضيع وسط صخب الشحن العاطفي، وأن الواقع ربما يخفي نار تحت الرماد، وأن مرضاة الوطن فوق مرضاة خيالات الأشخاص، وأتذكر مقولة الفيلسوف العظيم أرسطو: "أفلاطون.. أحب إليَّ من نفسي.. إلا أن الحقيقة أحب إليَّ من أفلاطون".. فأنا أكتب ما أكتب مؤمنًا بضرورة ما أكتب، ومؤمنًا بأهمية ما أطرح بغض النظر عما يطلبه الجماهير، ومن خلال السطور القليلة المقبلة اسمحوا لي أن أطرح عليكم وعلى نفسي حوارًا من القلب، علَّه يصل إلى القلب، ومن ثم إلى العقل.
من حقي أنا أخاف على مستقبل مصر من العسكرة أو الأسلمة، ومن حقي أنا أدافع عن مكتسبات ثورة 25 يناير، ولذلك أقول إننا أمام خيارات مُرة، بعد سقوط رأس النظام، ومن أكثر ما يثير مخاوفي وأنا العلماني المقاتل كجندي في كتيبة المدنيين الكتبة الذين لم يسترزقوا يومًا على حساب الوطن، وكل ما كتبت شاهد على ما أدعيه، ودافعي الأول والأخير هو سعي دؤوب من أجل رفعة هذا البلد، ومن أجل الحرص على شعبه، الذي لا أمثل منه إلا نفسي، والمتفق معي فقط!
حالة "الغشم السياسي" التي يعيشها البعض هذه الأيام، حالة طبيعية جدًّا لبلد يحاول الاستيقاظ من ثبات عميق، ومن أعراض ضبابية الرؤية لثورة بلا برنامج واضح، وثوار كانوا يعرفون جيدًا ماذا يرفضون، ولكنهم لم يتفقوا بعد على ماذا يريدون، نعاني التباسًا واضحًا في الرؤى، بين دولة مدنية محمية بدستور بلا تمييز طائفي، ولا توجد به مواد فوق دستورية، وبين دعاوى لدولة إسلامية، ضد الزمان والتاريخ والمستقبل، وشعب لا يتجاوز المتابعين للإنترنت نسبة الـ5% فقط، وبعيد عن مطالبنا وجدالاتنا، نتحدث جميعًا باسمه، بعد تواطؤ على الصمت، تجاوز الستين عامًا، لا بد من أعراض مرضية تطال ثورة وليدة، لم تزل تتخبط في مشيها، وبيننا وبين الديمقراطية المدنية، وتعلمها والتدريب على استخدامها سنوات وليس شهورًا، في أكثر التقديرات تفاؤلاً، فماذا يجب على أمثالي الذين لا يملكون إلا التغيير بالكتابة كتابته؟!
هل نطبطب على الثورة الوليدة ونتملقها ونرضي غرورها الطفولي الساذج؟ أم نواجه أنفسنا وإياهم بما نحرثه على أرض الواقع الذي لم يعد مبهجًا كله، إن أعوامًا طويلة من القهر لا تتبدل ملامحها بين عشية وضحاها، وتدليل طفل الثورة الوليد، تضليل لنشأته، وهدم لتطوره وعنفوانه، يجب عليَّ وأكرر أنني أتحدث عن نفسي، وليس عن كل شعب مصر، أن أكون رقيبًا، قاضيًا لا محاميًا، أقول للثورة برافو إن رأيتها تحبو نحو الاتجاه الذي أراه صحيحًا، وأقول لها لأ.. ستوب، إذا رأيتها تسحب الجمرة بدلاً من الثمرة، لا أبتغي في الحالتين إلا مصلحة مصر، وشعبها بمسلميه وأقباطه وبهائييه وملحديه، لأنني في النهاية حارس على بوابة المواطنة المصرية!
كتبت وسأظل أكتب عن احترام القانون والدستور، كتبت وسأظل أكتب عن خطايا النظام السابق، وفي وجهه، ولم أداهن ولم أهادن في وجه نظام مبارك، والآن وأنا أحذركم ونفسي من أن النظام لم يزل فاعلاً، وسلوكيات الناس أيضًا لم تزل في الغالب الأعم على نظامها القديم، فالشعوب على دين حكامهم، وأحرض على الثورة الشاملة ضد كل مخلفاتنا الثقافية والاجتماعية، والتخلص من رغباتنا الشخصية، لقاء صالح مصر، أن تجمعنا كلمة سواء، هي مصر ولا مزيد.
أنا ضد الإخوان ولا أهوِّل من حجمهم في الشارع السياسي، وكذلك يجب ألا أهون من هذا الحجم، وضد عسكرة مصر مرة أخرى لاستعادة أجواء يوليو 1952، وضد الإفراج عن القتلة والمعتقلين الذين ثبت بالفعل تورطهم في حمل سلاح ضد مواطنيهم، وضد النظرة الوردية لغد أفضل دون عمل مصاحب لإحضار هذا الغد، وضد التفاف الانتهازيين على مطالب شباب 25 يناير، وضد "الغشم السياسي"، وضد أية أحزاب ذات مرجعية دينية، وأطالب بمطالب محددة، دعم الثورة لا يتم إلا بها ومنها الشفافية الإعلامية، واحترام الدستور والقانون، وتدعيم الوحدة الوطنية الحقيقية، فعلاً لا قولاً، وعدم ترويج الشائعات، ومراجعة أفكارنا كل حين، لأن الأحداث أكبر من استيعابها، ولا ننسى دم الشهداء، ولا يزايدنَّ به أحد علينا، فنحن أيضًا ندفع الثمن!
أمامنا عدة عقبات يجب الانتباه إليها، والحرص على تجاوزها بالمواجهة، لا التجاوز والتضليل، منها النظام السابق الذي لم تسقط أركانه الفاعلة بعد، ومنها محاولات بعضهم لبث الفتنة والرعب من نتائج الثورة السلمية البيضاء، بين قلوب وعقول المواطنين، منها نزعة الانتقام الثورية التي تعمل بشكل لا واعٍ، للثورة المصرية لون أبيض، يجب ألا تلوثه الضغائن والأحقاد الشخصية، ويجب أن تتسامح مع من كانوا ضدها وآمنوا فيما بعد بها، ولا محاسبة إلا على فساد نمتلك وثائق إثباته، ومن باب حرية الرأي والديمقراطية التي تعرفون موقفي منها، عدم إقصاء شركاء الوطن، وأن تتسع صدورنا للرأي المخالف، وأن نبرره دومًا بحسن النوايا إلى أن يثبت العكس.
فيا شباب مصر الصاعد، لا تسمحوا لمصر أن ترجع إلى الخلف، ادفعوها دفعًا للتقدم، حددوا أولوياتكم، واقبلوا مخالفيكم، وضموا الصفوف نحو مستقبل أفضل لهذا البلد، مستقبل نرجوه لمصر المدنية لا العسكرية ولا الدينية، وأكملوا بسواعدكم مجد الأهرامات، وتذكروا دومًا أن مصر لن تتقدم إلا بالمشاركة الوطنية البناءة، وبالوقوف الحاد والجدي ضد كل من يحاول إرجاعنا إلى الخلف.. لا تنظروا وراءكم، فالغد لكم، ومصر لنا!
ayman@alazma.com
السبت، 5 فبراير 2011
بيان من العاملين فى الصحافة والإعلام والفن المصرى
بيان للشعب
نحن الموقعون على هذا البيان من العاملين فى الصحافة والإعلام والفن المصرى...
نعلن
براءتنا إلى الله والشعب المصرى العظيم مما يقوم به الإعلام الرسمى " المقروء والمسموع والمرئى" ومن على شاكلتهم من تزوير للحقائق وكذب وافتراء وتشويه متعمد وساذج لصورة هذا الشعب النقى الطاهر الذى يحرص على حرية وتقدم هذا الوطن أكثر مما يحرص على حياته.. ونطالب بوقف تلك الأكاذيب فوراً والاعتذار عنها و ايقاف كل المسؤولين عن ذلك لحين تقديمهم لمحاكمة عاجلة.. وسيتم عمل قائمة سوداء بكل ما باعوا شرفهم المهنى لخدمة النظام وزبانيته.
الموقعون:
1. علاء عزام
2. ابراهيم منصور
3. رجاء ابراهيم
4. محمد ابراهيم قنديل
5. اميمة كمال
6. جمال فهمى
7. طارق بركات
8. عبير سعدى
9. مصطفى الكيلانى
10. محمد الغيطى
11. ياسر القاضى
12. عمرو واكد
13. لبيبة شاهين
14. أميمة كمال
15. نادين شمس
16. عطية الدرديرى
17. حسين عبد الغنى
18. طارق ابو العلا
19. بسمة
20. خالد أبو النجا
21. أشرف البيومى
22. نجوان عبد الحميد
23. غادة الديب
24. محمد هلال
25. ياسر مهنى
26. هالة لطفى
27. على الفاتح
28. على سعيد
29. آسر ياسين
30. عبدالله عبد العزيز
31. مصطفى عبدالغنى
32. أدهم السعيد
33. عدوى طه
34. أدهم الصفتى
35. محمد سعيد عبد الغنى
36. سمير عمران
37. ماجدة خضر
38. شحاتة العريان
39. خالد الكيلانى
40. أحمد حسان
41. هبة حزين
42. منى باروما
43. عبد الرازق عكاشة
44. كارم محمود
45. يحيى قلاش
46. خالد الدهبى
47. اسامة الرحيمى
48. شريف عارف
49. الفت عثمان
50. شيماء محمد
51. منال عجرمة
52. سامية بكرى
53. زين العابدين فؤاد
54. نظيمة سعد الدين
55. وائل قنديل
56. نظيمة سعد الدين
57. محمود خيرالله
58. محمد نبيل حلمى
59. د. خليل مرسى
60. حنان عبد الفتاح
61. حمدى التونسى
62. أحمد فايق
63. عبد الحفيظ سعد
64. فاطمة حسن على
65. دعاء سلطان
66. فايزة هنداوى
67. أمل برهام
68. ياسر نعيم
69. أسماء يس
70. أميرة عاطف
71. منال خالد
72. جانيت عبد العليم
73. أحمد حسان
74. كارم يحيى
75. عابد عنانى
76. جميلة على
77. أحمد الحويط
78. ابراهيم قنديل
79. سعد العليمى
80. علاء طه
81. مى أبو زيد
82. سيد محمود
83. البراء اشرف
84. صلاح حلبى
85. نسرين الزيات
86. شيرين طلعت عبد الحميد
87. طارق سعيد
88. سومية أحمد عبدالخالق
89. لبنى صبرى
90. محمد البرغوثى
91. فتحى فريد
92. عزت القمحاوى
93. محمد خالد
94. عماد فؤاد نصر
95. حكيم المصرى
96. قطب العربى
97. سليم عزوز
98. طارق الدويرى
99. أحمد عتمان
100. داوود حسن
101. عصام الزيات
102. ياسر الزيات
103. سامى جعفر
104. ايمن عبد الرسول
105. عزازى على عزازى
106. جمال ابوعليو
107. عمرو عبد الغنى
108. سيد الطوخى
109. محمد ابو الحسن
110. محمود القصاص
111. دينا مصطفى
112. محمد سعد عبدالحفيظ
113. ريم هلال
114. أحمد عواض
115. أحمد ماهر
116. هانى درويش
117. أحمد عبدالجواد
118. رأفت حسنى الجمل
119. محمد سعيد
120. محمد النجار
121. ياسر نعيم
122. أحمد سعد
123. صبرى فواز
124. أحمد عيد
125. شريف ادريس
126. طارق سامى
127. كريم مغاورى
128. أحمد رشوان
129. اياد ابراهيم
130. كريم العدل
131. جيهان فاضل
132. أحمد الهوارى
133. شيرين المنيرى
134. بيسان كساب
135. مصطفى البسيونى
136. هشام فؤاد
137. محمد فوزى
138. حنان الجوهرى
139. هدى أبوبكر
140. أميرة جاد
141. محمد المعتصم
142. وائل عبد الفتاح
143. معتزة صلاح عبدالصبور
144. رباب يحيى عبد المحسن
145. محمد بدرالدين أحمد
146. أبو المعاطى السندوبى
147. محمد مصطفى شردى
148. أحمد ابو الحسن
149. دينا أبو زيد
150. خالد يوسف على
151. اسلام بحبح عبداللطيف
152. زكى النجار
153. هيثم زينهم
154. محمود النجار
155. صبرى السماك
156. محمد فؤاد عبد المجيد
157. عبير عبد الستار
158. أحمد نصر الدين
159. حنان كمال
160. خليل أبوشادى
161. باسل رمسيس
162. محمود العدوى
163. أحمد النبوى
164. صفاء الليثى
165. سلامة عبد الحميد
166. علاء وجدى
167. أمير حلمى
168. محمود العدوى
169. سيد المليجى
170. عبد الفتاح على
171. رشا عزب
172. عبادة على
173. وائل ممدوح
174. ريهام سالم
175. شادى جورج
176. جون حكيم
177. هيثم الغيتاوى
178. وليد ابو السعود
179. اياد صالح
180. شيرين الطحان
181. أمير رمسيس
182. مصطفى طاهر
183. أحمد هاشم عاشور
184. ناصر حجازى
185. كاملة أبو ذكرى
186. اسامة فوزى
187. فاطمة هميسة
188. عبد الفتاح البيه
189. أحمد عبد المجيد
190. أحمد فكرى
191. السيد تاج الدين
192. محمد عبد الرحمن
193. منتصر محمد حجازى
194. حمادة العبد
195. اسامة العبد
196. محمد غريب
197. ريم حجاب
198. رولا محمود
199. محمد العقبى
200. ريم أبو النصر
201. يوسف رامز
202. علا الساكت
203. محمد عدوى
204. حاتم جمال الدين
205. ابراهيم طه
206. منصورة عز الدين
207. هويدا الحسن
208. جمال نازى سليم
209. شيرين شريف
210. تغريد الدسوقى
211. ابراهيم عبد الفتاح
212. أحمد شوقى
213. شيماء سليم
214. عصام زكريا
215. د. عادل يحيى
216. بسمة العوفى
217. ولاء عبد الله
218. هبة الله يوسف
219. طارق امام
220. محمود قطز
221. هبة خميس
222. وائل عبد الحميد
223. مؤمن المحمدى
224. ياسر عبد الحافظ
225. محمد صلاح العزب
226. مى مجدى مصطفى
227. نعمة ناصر
228. مروة عبد الله
229. محمد أنور الفقى
230. أميرة حسن الدسوقى
231. نائل الطوخى
232. فيروز السيد كراوية
233. عبد الرحمن مصطفى
234. سامح سامى
235. وائل الغزاوى
236. محمد العدوى
237. اسامة أبو العطا
238. احمد حامد
239. رغداء السعيد
240. محمود عوض
241. عادل سلامة
242. أمل الجمل
243. لمياء السعداوى
244. فايز رشوان
245. غادة عبد المنعم
246. عدوى طه
247. زين العابدين خيرى شلبى
248. ايمان خيرى شلبى
249. حاتم حافظ
250. ريهام عبد الله
251. سمر نور
252. رانيا التونى
253. أحمد شوقى على
254. باسم شرف
255. رانيا التونى
256. د. أحمد خشبة
257. أحمد عبد اللطيف
258. خلود سعد
259. أحمد العايدى
260. محمد فتحى
261. محمد علاء الدين
262. منى شديد
263. عزة مغازى
264. محمد مسعد يحيى
265. محمد الحنفى
266. هبة العفيفى
267. محمد شعير
268. المحمد طاهر
269. محمد مرسال
270. داليا محمود
271. محمود أبو بكر
272. أحمد عاشور
273. نسرين نشأت
274. غادة محمد باشا
275. هشام عياد
276. احمد عطية
277. أحمد عبد اللطيف
278. هيثم رضوان
279. هشام الميانى
280. أحمد عدلى
281. هيثم الخميسى
282. مصطفى البرنس
283. يوسف شعبان مسلم
284. أحمد عبد الله خميس
285. على راشد
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)